Links
Archives
Friday, October 28, 2005
jojonono
احمدي انجاد وتدمير اسرائيل
امام مؤتمر العالم بلا صهيونية قال الرئيس الايراني الجديد ان اسرائيل يجب ان تمحى من الخريطة قال هذا الكلام دون ان يحدد زماننا لهذا الحدث الجلل ولا من هي القوة التي ستمحو اسرائيل من الخريطة
ونح نقول بدورنا ان هذا الكلام نفاق سياسي يستهدف اول مايستهدف الانسان الفلسطيني البسيط الذي اوصلته الشعارات الجوفاء الى حاله من الضياع والتشتت والانقسام على الذات وغيرها من اوصاف الهوان حيث يتفرد الشعب الفلسطيني بحيازتها متمنيا بريق امل للخروج منهذا الواقع الاليم فياتي احمدي انجاد ليزيد الطين بله في ادعائه الغير صادق فيه ابدا وهو القضاء على الدوله الاسرائيليه ونحن نقول هذا الكلام بسبب من كثرة الشعارات التي انطلقت في الماضي للقضاء على الدولة الاسرائليه وحتى عندا كانت دويلة وليست دوله كما هي عليه الان فلو حاولنا احصاء جميع التهديدات الاسلاميه والعربيه التي اطلقت على اسرائيل لما اتسع جميع اوراق العالم البيضاء الصالحة للكتابه
فماذا عملت هذه الشعارات غير تخلفنا عن ركب الحضاره الانسانيه بسبب من هذا المسكن الذي لم يعالج الداء بل اجله لاجل غير مسمى ماذا عملت حبات المسكن هذه غير استمرار الدكتاتوريات الاسلامية والعربية في قصورها الفارهه على حساب تضليل الجماهير العربية بوعود يعرفون تماما انهم غير قادرين على تنفيذها
فالواقع السياسي في منطقة الشرق الاوسط الان يقول وبكل بساطه ان لادولتا من دول الجوار الفلسطيني مع محاربة اسرائيل فنصف هذه الدول عقد اتفاقات صلح مع اسرائيل والنصف الاخر في الطريق لهذا الصلح فكيف تريدني يا احمدي ان اصدق انك انك ستمحو اسرائيل من الوجود عن طريق حزب الله في جنوب لبنان او عن طريق صاروخ القسام في ايدي حماس ؟
هل نذكرك بقوة اسرائيل حتى لا تتمادى في استغباؤنا هل نذكرك بمدى ضعفنا نحن المحيطين بدولة اسرائيل حتى لا نطعمك جوز فاضي كما يقول المثل العربي ام نذكرك بمشاكلك الداخلية والتي اصبحت حديث الدوائر الغربية والشرقية مشاكلك التي تبدا بالمطالبه بالحرية والديمقراطية من قبل القوى الحيه في المجتمع الايراني والتي لا تنتهي عند المطالبه من قبل الدول الكبرى بلجم تقدمك النووي والذي تلوح به الان ونحن نعرف ونجزم انك لن تستخدمه ليس لانك لا تملكة ولكن لانك تدرك استحالة استخدامة لضروف اقليميه ودوليه انت تعرفها جيدا
امام مؤتمر العالم بلا صهيونية قال الرئيس الايراني الجديد ان اسرائيل يجب ان تمحى من الخريطة قال هذا الكلام دون ان يحدد زماننا لهذا الحدث الجلل ولا من هي القوة التي ستمحو اسرائيل من الخريطة
ونح نقول بدورنا ان هذا الكلام نفاق سياسي يستهدف اول مايستهدف الانسان الفلسطيني البسيط الذي اوصلته الشعارات الجوفاء الى حاله من الضياع والتشتت والانقسام على الذات وغيرها من اوصاف الهوان حيث يتفرد الشعب الفلسطيني بحيازتها متمنيا بريق امل للخروج منهذا الواقع الاليم فياتي احمدي انجاد ليزيد الطين بله في ادعائه الغير صادق فيه ابدا وهو القضاء على الدوله الاسرائيليه ونحن نقول هذا الكلام بسبب من كثرة الشعارات التي انطلقت في الماضي للقضاء على الدولة الاسرائليه وحتى عندا كانت دويلة وليست دوله كما هي عليه الان فلو حاولنا احصاء جميع التهديدات الاسلاميه والعربيه التي اطلقت على اسرائيل لما اتسع جميع اوراق العالم البيضاء الصالحة للكتابه
فماذا عملت هذه الشعارات غير تخلفنا عن ركب الحضاره الانسانيه بسبب من هذا المسكن الذي لم يعالج الداء بل اجله لاجل غير مسمى ماذا عملت حبات المسكن هذه غير استمرار الدكتاتوريات الاسلامية والعربية في قصورها الفارهه على حساب تضليل الجماهير العربية بوعود يعرفون تماما انهم غير قادرين على تنفيذها
فالواقع السياسي في منطقة الشرق الاوسط الان يقول وبكل بساطه ان لادولتا من دول الجوار الفلسطيني مع محاربة اسرائيل فنصف هذه الدول عقد اتفاقات صلح مع اسرائيل والنصف الاخر في الطريق لهذا الصلح فكيف تريدني يا احمدي ان اصدق انك انك ستمحو اسرائيل من الوجود عن طريق حزب الله في جنوب لبنان او عن طريق صاروخ القسام في ايدي حماس ؟
هل نذكرك بقوة اسرائيل حتى لا تتمادى في استغباؤنا هل نذكرك بمدى ضعفنا نحن المحيطين بدولة اسرائيل حتى لا نطعمك جوز فاضي كما يقول المثل العربي ام نذكرك بمشاكلك الداخلية والتي اصبحت حديث الدوائر الغربية والشرقية مشاكلك التي تبدا بالمطالبه بالحرية والديمقراطية من قبل القوى الحيه في المجتمع الايراني والتي لا تنتهي عند المطالبه من قبل الدول الكبرى بلجم تقدمك النووي والذي تلوح به الان ونحن نعرف ونجزم انك لن تستخدمه ليس لانك لا تملكة ولكن لانك تدرك استحالة استخدامة لضروف اقليميه ودوليه انت تعرفها جيدا